Examine This Report on الدكتورة سعاد نجار
Examine This Report on الدكتورة سعاد نجار
Blog Article
كان هناك تحالفات مع حركات ترفض الإسلاموفوبيا والعنصرية، إضافة إلى جماعات أخرى تناضل من أجل حقوقها وحقوق المضطهدين في العالم.
لعبت الصين دورًا كبيرًا في تدريب المقاتلين الفلسطينيين، كما دعمت الفلاحين الفلسطينيين حسب رؤيتها للماركسية، وطبيعة مجتمعها الفلاحي، وهذا ما جعل الصينيين أقرب لفلسطين، ومناهضين للصهيونية نوعًا ما.
تطورت هذه الحركات وبرزت بشكل كبير خلال فترة الستينيات مع ظهور حركة التحرر الوطني الفلسطيني.
أحمد منصور: موضوع شائك وقليل التناول لأن النخبة تظهر دائما وكأنها هي الطرف المجني عليه وتحاول بشكل دائم أن تنتقد دون أن يننتقدها أحد.
النهضة الأدبية والثقافية الشاملة تقترب من الثقافة في إنسانيتها، تبدأ من الإنسان نفسه، من أخلاقه ووعيه وفنه، ومن رقي ذوقه وذاته، ينتفي فيها التعالي، ويسود فيها الاعتراف المتبادل بين المثقفين أنفسهم. ومن الطبيعي أن تسائل أدواتها المعرفية، ومفاهيمها الثقافية في كل مرة حتى تساير تغير معاني الحياة نفسها.
أحمد منصور: أزمة النخبة هي أزمات فردية لهؤلاء الناس أم أنها أيضا أزمات مجتمع، انعكاس لأزمة المجتمع؟
لقد شهدنا تقدمًا مذهلاً في التقنيات، مثل استخدام التكنولوجيا الرقمية في تصميم الابتسامات والطباعة ثلاثية الأبعاد.
بعد الثورة الإسلامية في إيران، أصبح العدو الأساسي هو الإسلام، وبدأت ظاهرة الإسلاموفوبيا بالتشكل في الولايات المتحدة. أظهرت إيران كذلك عداءً كبيرًا للأميركيين بعد الثورة، خصوصًا بعد أحداث اقتحام السفارة الأميركية في طهران، واعتقال أفراد من السي أي إيه. أثر ذلك، نور بشكل أو بآخر، على التضامن مع الشعب الفلسطيني.
كيف يمكن للمريض تحديد الإجراء التجميلي المناسب له بناءً على حالته واحتياجاته؟
ما هي التحديات التي تواجه حركات التضامن العالمية؟ على المستوى الرسمي وعلى مستوى التنظيم؟
أحمد منصور (مقاطعا): لا، بس مش كل دول متطلعين ده بيشتموا في الحكومة..
بين الفن والعلم: د. سعاد نجار تتحدث عن رحلتها في عالم تجميل الأسنان وأحدث الابتكارات
في هذا الحوار، نستكشف مع د. سعاد رحلتها المهنية، ونتعرف على أهم التقنيات الحديثة، ونستفيد من نصائحها للحفاظ على صحة وجمال الأسنان.
في الدول العربية نُظّمَت مسيرات ومظاهرات للتضامن مع فلسطين، وكانت الأنظمة العربية تفتح المجال أمام هذه الحركات التضامنية فقط لتفريغ غضب الناس بالقدر الذي يجعلهم لا ينقلبون على حكومتهم، بينما لم تكن إسرائيل عدوًا حقيقيًا لهم.